التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٦

تقرير من إعدادي عن الشيخ/محمد سعيد ملحس-نابلس

http://www.ajel.sa/variety/1712241 قصة حياة لخير ينفع وعلم ينتشر محمد سعيد ملحس.. عاش للقرآن فأثمر غرسه الطيب الجمعة - 17 جمادى الأول 1437 - 26 فبراير 2016 - 12:32 صباحا ً\ فلسطين سري سمور قبل نكبة 1948 كانت أسرته تنتقل ما بين مدينة حيفا الساحلية ومدينة نابلس بحكم عملها في التجارة، وفي حيفا (تحديدا في مدرسة السباعي) درس المرحلة الابتدائية وبدأت تظهر عليه علامات النبوغ والذكاء، وما زال يحتفظ بمصحف حصل عليه كهدية لتفوقه من تلك المدرسة. لكن النكبة وما ألحقته من دمار وتشريد لعموم الشعب الفلسطيني أصابت أسرة الشيخ محمد سعيد ملحس (أبو أسامة) فاستشهد أحد إخوته وخسرت الأسرة كثيرا من أموالها وممتلكاتها وعادت للاستقرار في مدينة نابلس، فلم يكمل تعليمه المدرسي، ومع ذلك ظل جميل الخط، متين اللغة حتى اليوم. في نابلس عمل الشيخ ملحس بأجر ضئيل في بقالة، وعرف عنه الأمانة والتدين والحياء، وتعلم العصامية والاعتماد على الذات منذ نعومة أظفاره، وكانت البقالة ملاصقة للمسجد الصلاحي الكبير، فكان الشيخ لا يفوت فرضا في المسجد، والتزم بحضور دروس التجويد في ذلك

للعصافير معالم وعلامات

للعصافير معالم وعلامات بقلم:سري سمّور العصافير من الذكور نظرا لأن من يتصدرون العمل المقاوم هم من الرجال، ولكن ربما مستقبلا إذا زاد عدد المعتقلات يكون هناك قسم لـ(عصفورات)! والعصافير قد يكونون من ضمن سلم رتب ورواتب الشاباك، وليسوا مجرد عملاء ثانويين، والاعتماد على قدرتهم على خداع المعتقلين الجدد في ازدياد لا نقصان، هذا ونحن نتحدث عن مئات الآلاف من حالات الاعتقال خلال العقود القليلة الماضية، وبكل صراحة ستبقى هذه الثلمة المخجلة في جبين المقاومة بل و المجتمع الفلسطيني، حتى يتخلى الشاباك عن هذا الأسلوب، وبالطبع هو لن يتخلى عنه بدوافع ضغوط مؤسسات حقوقية دولية أو محلية، أو الفضائح الإعلامية التي يدخل في سياقها هذا المقال، فالمؤسسة الإسرائيلية لا تعترف بلجوئها إلى هذا الأسلوب أصلا، ولكن ما سيدفعها إلى ترك استخدامه هو فشله النابع من وعي جماعي تام به...وهناك بعض المعالم والملاحظات حول موضوع  العصافير أجملها في النقاط التالية:- 1)  هناك ثقافة عامة عند المعتقلين و ذويهم تبرر الوقوع في حبائل العصافير، بل هناك من يكذب ويقول  بنوع من فخر مضحك بأنه لم يعترف عند المخابرات بل جرى خداعه