المشاركات

عرض المشاركات من أبريل, ٢٠١٩

مدرسة الشيخ أحمد ياسين التنظيمية والسياسية

مدرسة الشيخ أحمد ياسين التنظيمية والسياسية

عندما خرج الشيخ أحمد ياسين في الوقت المناسب

عندما خرج الشيخ أحمد ياسين في الوقت المناسب

اليسار بين الانقسام الفلسطيني والربيع العربي

صورة
بقلم:سري سمّور   نواصل الحديث عن   اليسار الفلسطيني وموانع انتشاره وتمدده، وعوامل ضعفه وعجزه عن إحداث حالة منافسة حقيقية للقطبين، أحدهما أو كليهما، ويبدو أنه لا يظهر في الأفق ما يشير إلى تغير يذكر في وضع اليسار، ما لم تحدث انعطافة دراماتيكية. خامسا: الموقف من القطبين والانقسام في جدال/حوار/نقاش بين فتحاوي وحمساوي، قال الفتحاوي:اليسار يفضلكم علينا ويتحالف معكم، والشواهد موجودة، فرد الحمساوي:بل اليسار يفضل التحالف معكم ولو بتنازلات منه لكم لا يقدمها لنا، والأمثلة حاضرة! لعل هذا الحوار القصير يعكس، إلى حد ما، طبيعة ونمط التفكير السياسي ليس فقط عند المنتسبين إلى فصائل وحركات، بل حتى لدى الناس العاديين، مع التنويه أن اليسار المقصود في جدل الطرفين ليس (فدا) أو حزب الشعب أو جبهة النضال مثلا، بقدر ما هو الجبهتان وخاصة ج.ش. وحقيقة على مستوى غير المؤطرين من يرفض أو لا يعجبه مسار فتح، لن يميل إلى اليسار سواء في استحقاق انتخابي أو غيره، لأنه لا يضمن أن اليسار سيتحالف مع فتح ضمن تسوية معينة وضمن تبريرات سياسية أو غيرها؛ ومن لا يعجبه مسار حماس كذلك لا يضمن أن اليسار، سيضع يده

الشيخ أحمد ياسين.. لماذا نفى علاقته بالإخوان المسلمين في مصر؟

الشيخ أحمد ياسين.. لماذا نفى علاقته بالإخوان المسلمين في مصر؟

فشل اليسار في توحيد موقفه وتجديد قياداته

صورة
فشل اليسار في توحيد موقفه وتجديد قياداته بقلم:سري سمّور  مرّ شهر على نشر مقالي( اليسار الفلسطيني: وهج التاريخ وضبابية المستقبل) وقد جاء تأخر نشر هذه السطور بسبب انتظار موقف اليسار، في ظل وجود (التجمع) كما تحدثنا، من المشاركة في حكومة د.محمد اشتية. وفي الأيام القليلة الماضية رأينا استقالة قيادات وكوادر في (فدا) و حزب الشعب؛ وهذا يدل على أن أزمة اليسار مستعصية، وأن التجمع العتيد لم يفلح في توحيد رأي ومواقف فصائل اليسار للخروج بموقف موحّد من هذه المسألة، وعليها تقاس مسائل أخرى. وحتى الآن بقيت مواقف فصائل اليسار مثلما نعرف ولم تتغير؛ ويبدو في سياق الحديث عن اليسار، أن (ج.ش) ربما قررت الاستمرار في موقف له طابع رمزي وتاريخي، وهو عدم المشاركة في أية حكومة، حتى لو باركت بعض الجهود، ودعت إلى حكومة وحدة وطنية وغير ذلك، ولكن بتقديري فإن مستوى التأييد الشعبي لن يزيد أو ينقص بالتمسك بهذا الموقف(المقاطعة ورفض المشاركة)، ولكن على الأرجح فإن المشاركة-لو تغير الموقف- ستسبب تراجعا في تأييد الجبهة...وأما بقية الفصائل اليسارية فإنها ليست بحجم وتأثير الجبهة الشعبية، ومواقفها ظلت كلاسيكية

الشيخ أحمد ياسين.. لماذا أدرك الاحتلال خطره مبكرا؟

الشيخ أحمد ياسين.. لماذا أدرك الاحتلال خطره مبكرا؟