المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٩

حزب التحرير واعتبار رأيه حكم الشرع القطعي النهائي

صورة
   (1) حين بدأت كتابة سلسلة المقالات هذه؛ والتي هناك مساع لتتحول إلى كتاب مطبوع، وقد بدأت نشرها في تشرين ثاني/نوفمبر العام الماضي 2018 كان الهدف منها تبيان لماذا تعيش الساحة الفلسطينية حالة قطبية ثنائية(فتح-حماس) وأسباب فشل إيجاد تيار ثالث حقيقي منافس أو بديل، وأسباب وعوامل عجز الفصائل والحركات والأحزاب الأخرى الموجودة على الساحة عن منافستهما، أحدهما أو كلاهما، وقلت سلفا أن هذا غير ممكن في المدى القريب أو المتوسط بل لربما البعيد؛ أي قدمت النتيجة قبل التحليل والأسباب، التي بدأت بسردها منذ ذلك الحين على فترات. (2) في هذا السياق كان حديثي في المقالين السابقين، عن حزب التحرير؛ أي مناقشة أسباب عدم قدرة الحزب-مثلما ناقشت أوضاع غيره- على منافسة القطبين، بل للدقة أقول أبرز وأهم الأسباب من وجهة نظر العبد الفقير، فلعل هناك ما غاب عني، ولعل هناك ما ظننته غير مهم وهو بعكس ظني. أي أنني لا أقوم ببحث عن كل ما يتعلق بأي حزب أو فصيل أو حركة أو جسم سياسي، إلا بما يخدم الهدف المذكور؛ فإذا أردت البحث عن وحول أي حركة أو حزب فإنك تحتاج إلى مجلد كامل بلا مبالغة، وهذا حاليا ليس من شأني؛

لم ولن يوجد من يملأ مكان الإسلام السياسي!

لم ولن يوجد من يملأ مكان الإسلام السياسي!

الإسلام السياسي باق حتى تطلع الشمس من مغربها!

الإسلام السياسي باق حتى تطلع الشمس من مغربها!

حزب التحرير: ردود تخاصم الواقع وتتجاوز منطق الوقائع

صورة
    ردا على مقالي المنشور قبل حوالي أسبوعين تحت عنوان( حزب التحرير وتجاهل الميزات الفلسطينية ) نشر موقع الحزب ردا عليه بقلم عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير د.إبراهيم التميمي ونقلت بعض صفحات فيسبوك الرد المنشور في 25/6/2019م ولست في معرض (الرد على الرد) هنا خاصة أنه فقط أعاد تأكيد ما جاء في المقال بطرح مواقف الحزب من جديد تحت عنوان الرد! فقد أكد إصرار الحزب على مسألة مخالفة مفتي القدس والديار الفلسطينية في موضوع إعلان عيد الفطر لأن وحدة أهل فلسطين لا تكون على حساب وحدة الأمة كما جاء في الرد؛ وكأن سلوك الحزب عمل على توحيد الأمة وجمع شتاتها! وبخصوص قضية فلسطين وموقف الحزب منها أكد كاتب الرد على ما قلته ولو بصياغة مختلفة؛ فحل قضية فلسطين فقط بتحريك جيوش المسلمين لتحريرها، وغير ذلك هو (إلهاء عن الحل الحقيقي أو تضليل) كما جاء بالحرف الواحد في الرد المذكور! أي أن مقاومة شعب فلسطين ورباطه لا طائل منها ولا أمل ولا ثمرة ترجى من شجرتها المباركة! ولا حول ولا قوة إلا بالله. أوزبكستان وجامعة بيرزيت   في عام 2000 وقبل اندلاع انتفاضة الأقصى قام بعض طلبة جامعة بيرزيت بمهاجمة رئي

ألن يدخل الجنة مخترع المكيف؟

ألن يدخل الجنة مخترع المكيف؟